المجموعات المُعَرَّضة للخطر
مشاكل في الرئة •
مرض قلبي •
سكَّري •
سمنة •
سرطان و اعتلالات دموية معينة •
جهاز مناعي ضعيف •
مرض مزمن في الكلي أو الكبد •
بعض الأشخاص يكونون أكثر عرضة لخطر الإصابة بأعراض و مضاعفات خطيرة من كوڤيد–١٩. هؤلاء يشملون راشدين أكبر سنًا (سن ٦٥ و أكبر) و أشخاص من
:أي عمر لديهم مشاكل صحية أخري جسيمة، شاملًا
مشاكل في الرئة •
مرض قلبي •
سكَّري •
سمنة •
سرطان و اعتلالات دموية معينة •
جهاز مناعي ضعيف •
مرض مزمن في الكلي أو الكبد •
انقر هنا للتعلُّم أكثر عمَّن قد يكون في خطر متزايد
أقليات عرقية و إثنية
بعض المجموعات من الأشخاص، شاملًا الأقليات العرقية و الإثنية، يكونون في خطر أكبر لتطوير مرض جسيم، المكوث في المستشفي، أو الوفاة من كوڤيد-١٩. هؤلاء يشملون أفرادًا يعرِّفون كسود أو أفارقة أمريكيين، من أصل أسباني أو لاتيني، هنود أمريكيين/ من مسقط في آلاسكا، و آسيويين.
يعانوا من معدلات عالية لعدم التوظيف
يستخدموا وسائل المواصلات العامة بشكل متكرر
يكون لديهم دخول محدود لمعدَّات الوقاية الشخصية
(Personal Protective Equipment, PPE)
و للمُطَهِّرات
يكونوا عمَّال خدمة أو عمَّال أساسييين (غير قادرين علي العمل من المنزل)
المكوث في المستشفي و الوفاة من كوڤيد-١٩ بالعرق/ الإثنية (٢٠٢١، CDC)
القدرة علي العمل من المنزل هو امتياز لا تمتلكه العديد من الأقليات العرقية و الإثنية. العمل من المنزل يزيد من قدرة الشخص اليومية علي النأي الاجتماعي من آخرين.
الأفراد السود و من أصل أسباني هم أكثر عرضة لإشغال وظائف خدمة و أدوار أساسية تطلب منهم العمل بحضور شخصي. التواجد في أماكن الإشغال العالي تلك يزيد من خطر إصابتهم بكوڤيد-١٩.
تقريبًا، نصف الأشخاص من أصل أسباني يُبلغون إما أنهم أو شخص ما من أهل بيتهم فقد وظيفة و/ أو تعرَّض لنقص في الأجر كنتيجة لتفشي كوڤيد، بالمقارنة بـ ٣٣% من كل البالغين في الولايات المتحدة.
يؤثِّر عدم التوظيف علي قدرة العديد من الأشخاص علي شراء أشياء مثل أقنعة الوجه و المطهِّرات. هذه أغراض مهمة تساعد علي منع الإصابة بــ و انتشار كوڤيد-١٩.